التخطي إلى المحتوى الرئيسي

14 صورة ستغير نظرتك السياحية لولاية ادرار الجزائرية


ولاية أدرار هي ولاية حدودية تقع في الجنوب الغربي للجزائر. هي الولاية رقم 1 في تصنيف الولايات حسب تنظيم الإداري الجزائري. لها حدود مع كل من مالي و موريتانيا، ويسود في الولاية المناخ الصحراوي، وأغلبية تضاريسها رملية مع مناطق جرداء صخرية في شمال الولاية تسمى الحمادات، وكما يغلب الطابع الريفي الحضري على الولاية، وحجم السكان فيها صغير نسيبا مقارنة بمساحتها.
أهم مدنها أدرار، تيميمون، رقان، تسابيت، زاوية كنتة، تمنطيط، أولف و زاوية الدباغ.البرج بجي المختار الحودودمعا مالي وتميون

وقد اخترنا لكم 14 صورة تعبر عن جمال وسحرة هذه البلدة فاستمتعو بها : 


























































تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

العثور على رجل قزم من قبيلة "مانتي" الأسطورية الضائعة

ما لا تعرفه عن الزنجبيل؟

ما لا تعرفه عن الزنجبيل؟ ما لاتعرفه عن الزنجبيل ؟ قالى الله تعالى: { ويسقون فيها كأسا كان مزاجها زنجبيلا } قال أبو سعيد الخدري- رضى الله عنه-: (( أهدى ملك الروم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم  جرة زنجبيل، فأطعم كل إنسان قطعة، وأطعمني قطعة)).   ( أبو نعيم في كتاب الطب النبوي ) وقال ابن القيم- رحمه الله-: " الزنجبيل معين على الهضم، ملين للبطن تليينا معتدلا، نافع من سدد الكبد العارضة عن البرد، والرطوبة، ومن ظلمة البصر الحادثة عن الرطوبة كحلا واكتحالا، معين على الجماع، وهو محلل للرياح الغليظة الحادثة في الأمعاء والمعدة، وهو بالجملة صالح للكبد والمعدة)). (كتاب الطب النبوي لابن القيم) اصل الزنجبيل  هو نبات ينمو تحت التربة وهو نَباتٌ اِستِوائي tropical plant، يتَّصف بأزهارٍ خَضراء أرجوانيَّة وساق عطريَّة مُمتدَّة تحت الأرض (تُسمَّى الجُذمور rhizome). ويحتوي في الغالب على لونين هما إما سنجابي أو أبيض مصفر وله رائحة نفاذة مميزة طيبة يعرف بها، وهو حار الطعم، لاذع ، وهو كدرنات البطاطس، ولا يطحن إلا بعد تجفيفه، وتكثر زراعته بالصين والهند وباكستان وجاميكا. يُستعمل الزَّنجبيل في الطب...

شجرة الخزامى (رمز من رموز الجمال الافريقي)

هي شجرة جاذبة ليس فقط لأنواع الطيور التي تفئ إليها للاستماع بظلالها ورحيق   لبني البشر خاصة أولئك ً أزهارها ولكن وأيضا من الفنانين ً مرهفا ً الذين يملكون حسا والرسامين والشعراء الذين يتوقفون أمام الجمال بكل أشكاله وألوانه والذي تقدم   له لا يقاوم. إنها ً تلك الشجرة نموذجا شجرة الخزامى الأفريقية القادرة على الموفي كل أنواع التربة والتي تقاوم حرارة الشمس والتي تمتاز بقوة التحمل وعدم حاجتها لأية عناية أو رعاية خاصة. موطنها الأصلي أفريقيا الاستوائية لكنها انتشرت في معظم أنحاء أفريقيا بل وانتقلت منها إلى قارات أخرى كسفيرة فوق العادة للجمال الأفريقي. أما لماذا تتمتع شجرة الخزامى بكل هذا القدر من الجاذبية ولماذا يقصدها الكثير من الرسامين والشعراء فذلك لأنها فاتنة الجمال بأوراقها الخضراء وأزهارها التي  ً تتدرج ألوانها بين الأحمر الفاتح وصولا إلي الأحمر الداكن .وشجرة الخزامى تمتاز بالكرم إذ تبدأ في إخراج أزهارها البالغة الجمال  وارتفاعها متر واحد فقط وتنمو بذورها بسرعة هائلة في فصل الربيع وتمتاز بضخامتها وقدرتها علي نشر ظلالها علي مساحة كبيرة من الأرض  فضلا ...