التخطي إلى المحتوى الرئيسي

جوجل يدخل عالم الطب و الكشف عن امراض السرطان





جوجل يدخل عالم الطب و الكشف عن امراض السرطان



الكل يعلم ان شركة جوجل هي شركة تقديم خدمات الانترنت من خلال محرك البحث الشهير و ه تجارية في عالم الانترنت من خلال اعلانات جوجل وغيرها من الطرق التجارية ، لكن ماذا لو اصبحت في عالم الطب و ابتكار اجهز وادوية تساعد المرضي علي اكتشاف الامراض .


حيث كشفت جوجل عن تطوير حبة دواء جديدة تملك إمكانية الكشف عن مرض السرطان مبكرا .


و قد كشفت الشركة في احد المؤتمرات الطبية عن اختراعها المبتكر الجديد و الرائع الذي يتمثل في حبة دواء تقدم للشخص تقوم بعمل مجموعة من التحاليل و ارسالها الي الاطباء لمعرفة حالة الشخص الصحية الامر الذي سوف يسمح بالكشف عن الاورام السرطاني في مراحلها  الاولي .

الامر الذي سوف يجعل هذا لابتكار امر في غاية الاهمية للبشرية من اجل احل لغز اصعب الامراض التي تحصد حياة ملاين من الشاخص في العالم و هو مرض السرطان ، الامر الذي سوف يساهم في الكشف المبكر عن المرض و بالتالي انقاد حياة  كثير من الناس .

نرجو العافية للجميع و الشفاء لكل المرضي





تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قبيلة النيام نيام، أكلي لحوم البشر

كثيرا ما نسمع عن قبيلة "النيام نيام" او قبيلة " الزاندي" الشهيرة بأكلي لحوم البشر  ولكننا نجهل الكثير عن عاداتهم وتقاليدهم فهم قبيلة يتراوح عددها ما بين  1 و4 مليون نسمة تتواجد في افريقيا الوسطى والكونغو وتمتد حتى السودان التي يتواجد 500 الف منهم والزاندي تعني طبقا للغتهم الأكثر تملكا للأراضي بينم يعرفهم الغرب باسم» النيام نيام وتنقسم القبيلة لعدد من العشائر الملكية وتسمى "افينيقارا "  يكون لها زعيم يترأسهم جميعا ملك القبيلة الذي يطلق عليه اسم" قيبدوي" والقبيلة معروفة بعدائيتها لجيرانها ما يفسر كثرة حروبها وتمتعها بأفضل المقاتلين وتعيش القبيلة في أجواء بدائية حيث تؤمن بالمعتقدات الخرافية حتى أنهم يؤمنون بأن الموت يحدث نتيجة تأثير نوع من السحر يحدث للمتوفي قبل الوفاة ما يدفعهم لقطع إصبع الميت وإعطاءها للكاهن لمعرفة فاعل السحر الذي أودي بحياة. كما يعتقدون أن المطر لا يسقط إلا بإشارة من زعيم القبيلة، ومن غرائبهم أن مهر العروس ي قدر بعدد من الحراب التي تستخدم في الحروب وبعد الزواج، يحرم على المرأة الحامل أكل اللحوم أو البطاطس لحين الولادة وبعدها تقوم

العثور على رجل قزم من قبيلة "مانتي" الأسطورية الضائعة

البلاي ستيشن قصة صانع المتعة

البلاي ستيشن قصة صانع المتعة: تعتبر الألعاب الفيديو جزء من حياتنا اليومية التي أصبحت أكثر صخب الامر الذي جعل من شركات صناعة الألعاب وصناعة أجهزة المشغلة لها تخوض ثورة فيها مثل شركة : سوني او شركة ( Microsoft ) لكن يبقي جهاز البلاي ستيشن من بين أقوى الأجهزة المشغلة للألعاب بمختلف أنواعها فما هي قصته عبر التاريخ. العاب الفيديو في الثمانينات قبل اختراع البلاي ستيشن: كانت صناعة الألعاب تحت سيطرة شركتي سيغا ونيتند حتى وصلت حصة سيغا 52% من أوربا وأمريكا و وبعد مطلع الثمانينات ظهرت ثروة في صناعة العاب بجودة عالية وقتها 16 بت بدل 8 بت من خلال الاستعانة بالأقراص الليزرية CD التي لقيت رواجاً في عالم الألعاب كونها بديل أرخص من الأشرطة المصنوعة من شريحة الكترونية لتخزن عليها الألعاب.   المهندس Ken Kutaragi والبلاي ستيشن: المهندس Ken Kutaragi بدء عمله في شركة سوني منذ 1975. كان Ken Kutaragi سابق لعصره بحيث كان يفكر في صناعة العاب ثلاثية البعاد بجودة عالية.  توجه Kutaragi   بطلب الي Norio Ohga المدير التنفيذي في سوني من اجل الدخول إلى سوق أجهزة الألعاب لكن طلبه تم رفضه بحكم ان الشركة لا تريد افساد